<LINK href="favicon.ico" rel="SHORTCUT ICON">

 ميثاق العبرمناهجية - Charter of Transdisciplinarity

هذا الشعار مستوحى من شعار المركز الدولي للأبحاث و الدراسات العبرمناهجية، عن رسم أصلي للفنان البرتغالي الراحل ليماده فريتاس

 إصدارات خاصّة

Special Issues

  المكتبة - The Book Shop

The Golden Register - السجل الذهبي

 مواقع هامّة

Useful Sites

أسئلة مكررة

F.A.Q.

الدليل

Index

 معابرنا

 Maaberuna

بعض ما كُتب تعليقًا على خبر رحيل أكرم أنطاكي

 

حسان عباس

أكرم أنطاكي،

أيها النبي لمَ لمْ تنتظر قليلاً؟ أما كنت ترسم لي بيقينة البصيرة ألوان الغد؟

أيها المعلم لمَ ذهبت؟ ألا تريد أن نتماحك حول سؤالك الأخير الذي كلانا يعرف أن لا جواب له؟

أيها الإنسان لم عَبَرت؟ أشوقًا إلى الحقيقة المحتجبة فوق كل عقيدة؟

أيها العقل الماشي على قدمين لماذا تخليت عن أصدقائك؟

أيها العاشق لمن تركت الوردة؟

ذهب أكرم، وانكسرت صخرة عليها كانت تتكئ الروح.

آه يا زمن الخسارات...

***

موسى الخوري

"أيها الملاك، يا حارس الأخوات التسع
أنت وحدك تعرف سرَّ مساري
ذلك الدرب الذي إن حدت عنه
سارعت للإمساك بيدي".

أورد فقيدنا الغالي أكرم أنطاكي هذه الكلمات على لسان جان كوكتو في دراسة له نشرت في معابر بعنوان قصة أسطورة: النسر ذو الرأسين. ومع أنه في تحليله ودراسته لجوانب هذا الرمز تقصى بشكل مباشر وبشكل غير مباشر أيضًا مبدأ "البحث" عن الحقيقة، لكنه أورد بشكل واضح أن "التمييز" بين الدرب الحقيقية والدرب المصطنعة هو جوهر الوصول! لهذا كانت هذه الدراسة، كما هي كتاباته عمومًا، تعبيرًا حيًّا عن تجربة الوعي والفهم التي كان يحياها عبر مراحل حياته. ويستعير أيضًا من كوكتو ليقول:

"أصبحت أبحث عن طريقي الذي سأبقى أبحث عنه حتى النهاية..."

يا لها من كلمات يا صديقي الراحل.

وداعًا أكرم أنطاكي

***

جودت سعيد

بسم الله الرحمن الرحيم

أعزي نفسي وأعزي كل الأصدقاء الذين يعرفون أكرم أنطاكي. أكرم هو من عرَّفني وجمعني باللاعنفي الفرنسي جان ماري مولر، مؤلف كتاب قاموس اللاعنف. تعارفنا وكان تعارفي بذاك الرجل إظهارًا للاعنف الذي أنادي به فقد كتب مقالاً عني قال فيه: "إن لاعنفه أصيل وخصب"، وتبادلنا رسائل أيضًا، نشرت في معابر. جزاكم الله خيرًا أهل معابر، وأنتم الآن يجب أن تكملوا هذا الطريق. أعزي أيضًا جامعة اللاعنف.

وهكذا نودع كل مرة أشخاصًا أعزاء علينا، لكننا نختم دعوتنا بقصة ابني آدم، بالمسيح الذي يمثِّل اللاعنف، وبترنمية أعياد الميلاد: "المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، وللناس المسرة".

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

***

هفال يوسف

آخر ما قرأت للصديق والأخ الذي غادرنا فجأةً أكرم أنطاكي هو السؤال الذي طرحه على الصديق موسى خوري بخصوص إحدى مداخلاته حول سوريا، سأله أكرم: وما هو الوطن؟

اتفقت واختلفت مع أكرم كثيرًا، حتى على المستوى الشخصي أحيانًا، لكن ما أعرفه من خلال ما يزيد على عقد من الصداقة التي جمعتنا هو أنه عمل طوال حياته ليساهم في بناء وطن يليق بإنسانيته وبنا جميعًا.

أكرم العصبي، المنرفز، فقط الذين عاشروه يعرفون مدى بياض قلبه. قلت له يومًا، بعد خناقة: "أنا لا أزعل منك أبدًا لأني أعرف أن قلبك أبيض كالثلج". أعجبه هذا الوصف فعانقني.

قليلاً ما أبكي على رحيل أحد المقربين، لكن رحيل أكرم، لسببٍ مازلت أجهله، أبكاني هذا الصباح.

مع السلامة يا صاحبي. أعرف أنك ستقرع باب الله بقبضتك. سلِّم عليه، وعاتبه باسمنا جميعًا. قل له: لقد أمهلت طويلاً يا الله... أبناؤك، عيالك، عبادك، مخلوقاتك – هناك في الأسفل... ينتظرون!

***

حازم إبراهيم

أكرم أنطاكي في زمن ذوي المعادن النادرة.

لن أنسى ما حييت قصتك مع مكافحة الفساد في زمن تمتحن فيه معادن البشر. أذكر كيف حكيت لي ونحن في المكرو تصديك لواحد من أقوى أقوى رجال ذاك الزمن، الذي جاء خصيصًا ليعرف من هو أكرم أنطاكي الذي بحث عن صفقة أفضل لصالح واحد من أكبر المشافي السورية وأحدثها، وعطَّل على ذلك "البطل" صفقة كبيرة كانت ستدر عليه الكثير من المال. حدثتني حينها كيف استهبت الموقف وكيف "كُتب لك يومها عمر جديد". في ذلك العمر كنت بحاجة إلى أن أسمع تلك القصة في زمن عزَّ فيه أناس من هذا المعدن. تمامًا كما أختك إكرام، كنت ملهمًا لي في أمور كثيرة.

قبل يومين كنت أتأمل رسالة تحديثات موقع معابر. أخطط منذ زمن بعيد للحديث معك لكن عادتي السيئة في التأجيل تقف دائمًا حائلاً بين وبين الكثير من الناس.

فلترقد بسلام أبدي والعزاء لمنى، ولي ولكل أصدقائنا المشتركين ومحبيك.

***

بريهان قمق

الحزن يأبى أن يترك الليل لينام بل يصر على رنين وجعه في ليل ممتد عميق. بكل أسى أنعي إليكم الصديق الجميل الروح االذي عرفناه، طائر الليل الحكيم، المخلص لجوهر الإنساني في وجوده الأرضي متسائلاً ناقدًا بشراسة كل أفكار تزعزع نبل إنسانية الإنسان على الأرض: المفكر والباحث، الكاتب السوري، المهندس أكرم أنطاكي الذي لم يعد يحتمل وجع الراهن فرحل، تاركًا إيمانًا عميقًا وسط الالتباسات المخيفة قائلاً: "فلنتكل على الله الذي ليس لنا سواه... فلنتكل على الله وكلنا ثقة أن هذه المأساة المتفائلة لن تنتهي في نهاية المطاف إلا كما تشاء الألوهة التي لن تخذل من آمن بها حقًا".

وللعزيزة زوجة أكرم السيدة منى ولعائلته خالص مواساتي ولأصدقاءه، أصدقائي، عميق مواساتي.

***

وائل سواح

في كل مرة ألتقي مع أكرم أنطاكي، أحس بالخجل لأن فيه نقاء أكثر مني وحيوية أكثر مني وتألقًا وفرحًا وصبرًا وشبابًا وحكمة وتوهجًا أكثر مني ومن جيلي بأكمله. فلماذا قررت الرحيل يا عزيزي ولم تر بعينيك نتائج ما زرعت؟ التقيته في قهوة في الشعلان قبل سفري بفترة، وأنبني محقًا بسبب ميوعة موقفي. وفي ستاتس لي قبل أيام أنبني ثانية للسبب نفسه.

أكرم معلمي وصديقي... رحلت قبل أن أتعلم صلابتك وكرم نفسك واستهانتك بالمخاطر وعشقك لسوريا والسوريين. ليس لدي ما أقول سوى وداعًا، وعسى نلتقي بعد حين.

***

ندره ع اليازجي

أكرم أنطاكي... الحياة والموت وأنت.

من أجل حياةٍ حرَّةٍ شريفة، قدَّمتَ ما استطعت يا أكرم، وما لم يستطْعْ تقديمه الكثيرون.

عذرًا لأننا لا نستطيع تقديم وردة واحدة لكَ الآن. فقط نقول بثقة: لن يُميتك الموت كما لن يُميتنا أيضًا.

وداعًا...

***

جان-ماري مولِّر

نحتفظ بذكرى لا تُنسى عن إقامتنا في سورية حيث كان أكرم أنطاكي قد استقبلَنا بكثير من اللطف... لا أنسى أيضًا أنني مَدين له في نشر كتابي قاموس اللاعنف باللغة العربية.

***

حميدة تعمري

الموت يعوي بغنائه في أذني... يميز أنغام لهفة لا تشبع.

الصديق العزيز أكرم: أبحث عن أثر، عن علامة، تدل على أننا ما زلنا أحياء.

سلام لروحك

***

أيمن الحسيني

قبل سبع سنوات أو أكثر بقليل، كنت أبحث عبر "النت" عن قصص للأديبة السيدة أميمة سليمان الخش. وجدت في عدة مواقع قصص لها: دعوة إلى الرقص، زهرة اللوتس، انعتاق، التوق. وعن طريق الصدفة دخلت إلى موقع معابر كون الكاتبة من أعضاء هذا الموقع؛ لفت نظري عنوان لمذكرات قرأت بعض من صفحات هذه المذكرات شدتني إليها وبتُّ أنتظر الحلقة تلو الأخرى. وفي إحدى مراحل الانتظار غابت لأيام هذه السلسلة الرائعة، وجدت في آخر الصفحة رقم هاتف، أتصلت وفي الطرف الآخر سمعت صوتًا عرفته عن نفسي وطلبت منه إمكانية التحدث مع المهندس "أكرم أنطاكي"، فأجاب: "أنا أكرم، هل من خدمة أوديها لك؟". بعد حديث المجاملات شكرته على مجهوده ورجوته أن يسارع في كتابة الحلقات ولا يتأخر. ضحك وسألني هل أعجبتك، قلت له إنها أكثر من رائعة فقد وجدت فيها تنشيطًا للذاكرة كما يفعل العلاج الفيزيائي للعضلات.

من ذاكرة الباطن لطائر الليل

أتساءل، وقد... بت قانعًا بأن البشر إنما هم جميعًا نتاج تراكمات مضت وتفاعلت فتركت بصماتها العميقة على مجرى حياتهم. مؤكدًا أنني لا أرغب من خلال هذه المقدمة الغوص في موضوع فلسفي. لكني كنت ولم أزل أفكر بالأسباب التي دفعتني لكتابة هذه الصفحات التي دعوتها بـ "ذاكرة الباطن".

ولكن، لماذا "ذاكرة الباطن"؟ ربما لأن ما قيل ويقال لم يكن صادقًا بما يكفي أيها السادة. أو ربما لأن ما سأنقله لكم هو، من بعض جوانبه، ذاكرة إنسان لم ترفعه الحياة إلى واجهة الأحداث، فاقتنع بواقعه – من حيث الظاهر – وبقي، لحسن حظِّه أو لسوئه، مستورًا، كـ"طائر الليل"، يراقب ويتأمل ويحلل بعض ما تستبقيه الحياة مخبَّئًا ويتجنَّب الناس عمومًا التطرُّق إليه.

كـ "طائر الليل" نعم... كالبومة تحديدًا! – وإن كان هذا لا يسرُّكم. فخرافاتكم شاءت أن تربط هذا الطائر المسكين الذي يخاف الأضواء ويتجنبها بالشؤم! ولكن، إن أمعنا النظر قليلاً، تلمسنا بسهولة كـ - تِل المهذار (Tell l’espiégle) في الأسطورة الفلمنكية - العمق الرمزي لكائن لا ينام، بل يبقى وحيدًا في الظلام يراقب ويتأمل – حزينًا – مأساة الخليقة، وخاصة منها ملهاتنا الإنسانية.

رحمك الله يا صديقي الذي لم ألقاه.

***

هلا شامية

رحل عنا الأستاذ أكرم أنطاكي، معلِّمنا الذي نحبُّه ونحترمه. الله يرحمك يا أستاذ أكرم ويسكنك فسيح جناته، ما زلت غير قادرة على تصديق الخبر. لم أصل لمرحلة الحزن بعد، فمازلت بحالة الدهشة، لأني أراك كل أسبوع حين ترسل لي على بريدي الالكتروني مجلة معابر، وأسمع صوتك في كل ساعة وأنت تتحدث بثقة عن رأيك، وأخاطبك عن بعد وأقول سنلتقي بإذن الله، سنجتمع كلنا وسنتعلَّم ونتثقَّف ونلعب ونتناقش في مرمريتا الجميلة، وعلى شرفة منزلكم الساحرة أنت والست منى الغالية على قلبي. كم سأفتقدك وأتوق إلى كلمة الحق التي تقولها. لست فقيد عائلة الأنطاكي فقط، إنما فقيدنا كلنا، فقيد سوريا التي كان جلُّ همك أن تكون في مصاف الدول المتحضِّرة، وأن نعيش كلنا وعلى اختلاف أدياننا وقومياتنا بسلام ووئام ونتسامى إلى مرتبة الإنسانية. وداعًا إلى حين، لأني أؤمن بأن الأرواح تتلاقى في حياة ثانية. ستبقى في قلوبنا أبدًا وإن رحلت بجسدك عنا. كم كنت أتمنى أن تظل معنا في هذا الوقت العصيب، لكن هكذا هي مشيئة الله. رحمك الله.

***

محمد علاء الدين عبد المولى

مؤسفٌ قراءة هذا الخبر. رحيل عقلٍ سوريٍّ مفعمٍ بالمعرفة والجمال، عقل يعمل في صمت واعتكافٍ ولا رجاء له إلا تركُ أثرٍ ولو بعض أثرٍ في (آخَـرٍ) ظلَّ عمرَه يعملُ على البحث عنه والحوار معه والاختلاف معه لأجله...

رحيل أكرم أنطاكي... الذي صار بالنسبة لي مرتبطًا دائمًا بالشاعرة المفكرة السورية الراحلة إكرام التي هي أخته... حيث كانت هي من جمعنا منذ أن نشرَ في موقعه الشهير والنادر معابر، ملفًّا عن إكرام كان لي شرف المشاركة فيه، وكان هو الملفُّ الأول عنها.

لم ألتق به مرةً، ولكن ذلك لم يعن شيئًا فلقاء المعرفة والفكر لا يحتاج لترى الأشخاص...

حزنت فعلاً على رحيله...

***

سمير عنحوري وزوجته نائلة

صدمنا أنا وزوجتي كما صدم الكثير من الأصدقاء، و ما أكثرهم، بخبر وفاة الصديق العزيز المهندس أكرم أنطاكي.

عرفتك منذ أكثر من ربع قرن مهندسًا متمكنًا ثم عرفتك لاحقًا كمفكر وكاتب ومترجم وناشر لـ"معابر"، المجلة الإلكترونية التي جعلت شعارها "لا عقيدة أسمى من الحقيقة".

كانت الحقيقة والبحث عنها على مختلف أشكالها موضوع نقاشاتنا العديدة: حقيقة الحياة والموت، حقيقة الفكر والروح والعقيدة، حقيقة الطبيعة الإنسانية والحيوانية للإنسان وغيرها من "الحقائق" وما أكثرها في مجالات الثقافة والفلسفة والأخلاق والفن وغيرها... كنت أنت الإنسان الطيب المحب والهادئ تؤمن دائمًا بالمحبة الشاملة على الأرض متبنيًا دون أيِّ تحفُّظ مبدأ "اللاعنف" الذي كتبت عنه الكثير بإيمان وقناعة كاملتين.

كنَّا نتَّفق بالرأي والرؤية حول كثير من الأمور ولكني كنت دومًا لا أوافقك الرأي حول طبيعة الإنسان الطيبة ومبدأ اللاعنف. كانت لك أحلامك السامية التي لا يمكن برأيي أن تتحقق إلا في عالم مثالي تعمُّه المحبة والإخاء، عالم الخير والملائكة وليس عالم الشر والشاطين.

رثاك صديقك وشريك سيرتك الفكرية الأخ ديمتري أفييرينوس بجملة واحدة، شاملة ومعبِّرة، فقال: "قلبك، على سعته، لم يحتمل ما يستعر من جنون، فآثر صمت الأبدية". نعم يا صديقي أكرم لقد آثرت فعلاً صمت الأبدية ورحلت بهدوء إلى عالم الملائكة فهنيئًا لك ورحمة الله عليك.

أقدم أنا ونائلة، وبكل محبَّة تعازينا الحارة لزوجته ورفيقة دربه منى وأولاده طارق ولانا ونورا وعائلاتهم.

ذكراه باقية في قلوبنا.

***

زهير وتأييد الدبعي، نابلس، فلسطين

رحل يوم أمس الصديق أكرم أنطاكي في دمشق بعد حياة زاخرة بالمواقف والنضال اللاعنفي والنشاط الفعال لنشر ثقافة وقيم اللاعنف والتنوير.

رحل أكرم، الذي له من اسمه نصيب، ولم تتلوث يداه بالدم، لم يستسلم لثقافة العنف من خلال معابر مع الصديق العزيز ديمتري، وكثير من أصدقائنا اللاعنفيين.

تعازينا القلبية إلى أصدقائنا (لاعنفيين بلا حدود) وإلى جامعتنا أونور، راجين من الصديق ديمتري إبلاغ أسرة الفقيد بأحر التعازي والمواساة.

وسلام على أكرم أنطاكي الذي لم يتمكن كما غيره من الأصدقاء السوريين من المشاركة في اجتماع لاعنفيين بلا حدود الأخير في بيروت في شباط الماضي.

رحل الفقيد وكله أمل وثقة بأن يتخلص السورييون من العنف وشروره التي لا حصر لها، وأن يستعيدوا باللاعنف حقهم في حياة الحرية والكرامة والعدالة والبناء.

***

عيسى حمارنة وسمر حمارنة

عند الوداع وهو مناسبة لاسترجاع الذاكرة من قبل الذين يبقون أحياء:
كان أكرم من الذين يبحثون عن الحقيقة والعدالة، واستمر بشتى السبل يبحث، فنجح بين الأصدقاء ونال ثقتهم. أما الواقع وهو أمر جد مركب ومعقد، فكان صعب الاختراق، وقد كلفه الكثير من الهم، وكان باعتقادي أحد الأسباب التي سرعت في رحيله.

الموت أمر لا مفر منه، وقد قدم الراحل الكثير من الجهد الإنساني الخالص دون أية مصلحة، فالناس كثر ولكن الإنسان نادر، وقد كان أكرم إنسانًا.

لكم العزاء والصبر

*** *** ***

 

 الصفحة الأولى

Front Page

 افتتاحية

                              

منقولات روحيّة

Spiritual Traditions

 أسطورة

Mythology

 قيم خالدة

Perennial Ethics

 إضاءات

Spotlights

 إبستمولوجيا

Epistemology

 طبابة بديلة

Alternative Medicine

 إيكولوجيا عميقة

Deep Ecology

علم نفس الأعماق

Depth Psychology

اللاعنف والمقاومة

Nonviolence & Resistance

 أدب

Literature

 كتب وقراءات

Books & Readings

 فنّ

Art

 مرصد

On the Lookout

The Sycamore Center

للاتصال بنا 

الهاتف: 3312257 - 11 - 963

العنوان: ص. ب.: 5866 - دمشق/ سورية

maaber@scs-net.org  :البريد الإلكتروني

  ساعد في التنضيد: لمى       الأخرس، لوسي خير بك، نبيل سلامة، هفال       يوسف وديمة عبّود